نشر موقع "ميرور" تقريراً مفصلاً حول معاناة المغنية العالمية أديل من عرق النسا، أو ما يسمى علمياً بـ التهاب العصب الوركي.
وكشف الموقع عن انهيار المغنية العالمية خلف الكواليس خلال إقامتها في لاس فيغاس، بسبب مرضها. وقد وجدها أحد أعضاء فريق الإنتاج الخاص بها غير قادرة على التحرك خلف الكواليس.
فقام برفعها عن الأرض بمساعدة بعض الأشخاص الموجودين في المكان. بعد ذلك، اضطرت أديل إلى الجلوس في أثناء عرضها في عطلة نهاية الأسبوع، وقالت: "سوف أجلس وأريح عرق النسا".
وهذه ليست المرة الأولى التي تتحدث فيها أديل عن معاناتها من المرض، فقد سبق أن تكلمت عن الموضوع قبل فقدان وزنها، وكيف ساعدتها عملية إنقاص وزنها في التغلب على مشكلاتها.
وسبق لأديل أن تعرّضت للانزلاق الغضروفي عندما كانت في الخامسة عشرة من عمرها، ثم ازدادت مشكلاتها عندما أجرت عمليّة قيصريّة لإنجاب ابنها أنجيلو، الذي يبلغ الآن تسعة أعوام.
وبحسب صحيفة "الديلي ميل"، فإن عرق النسا حالة منهكة للظهر، وتحدث عادة بسبب انزلاق الدّيسك، الذي يضغط على العصب الوركيّ الممتدّ من أسفل الظهر حتى القدم.