لا شك في أن الكتاب الجديد الذي يتحدث عن السيرة الذاتية للملياردير الأميركي إيلون ماسك، قد فتح الشهية لمعرفة كل أسرار هذا الرجل الذي لطالما وصف بـ"الغريب".
فبعدما كشفت الوثيقة تفاصيل عن الحالة الصحية للرجل المثير للجدل، حان وقت العلاقات الغرامية.
فقد تبيّن أن علاقة الملياردير بالممثلة أمبر هيرد كانت الأكثر ضرراً له، حتى إنها كانت أضرّ من علاقة ماسك المشحونة بوالده.
وقال كاتب الكتاب والتر إيزاكسون في أحدث حلقة من البرنامج الإذاعي "On With Kara Swisher"، إن العاصفة والاضطراب اللذين أخبر عنهما الجانبان ليست مسألة خلاف، بل كانت جاذبية لا توصف، مشدداً على أن ما من علاقة أضرت بماسك كعلاقته مع أمبر.
وأكد الكاتب أن هذه العلاقة كانت "دوامة مظلمة"، وأنها كانت العلاقة الأكثر إيلاماً التي مر بها مؤسس تيسلا على الإطلاق.
وأضاف أنه طلب يوماً من الملياردير شرحاً عن تاريخه الرومانسي المضطرب، فأجاب صاحب تيسلا قائلاً: "أنا غالبا ما أكون أحمق.. ولكن بشكل خاص فيما يتعلق بالحب".
يشار إلى أنه كان لماسك علاقة حب قصيرة مع الممثلة أمبر هيرد، قبل ارتباطها بالنجم العالمي الشهير جوني ديب.