الطيران الشراعي في لبنان تحوّل من متعة إلى خطر يلاحق محبي "الأدرينالين". تتكرر الحوادث منذ مطلع العام، والنوادي تروّج لعروضها بالموسيقى الصاخبة وفيديوهات "بانورامية".
دخلت الرياضة لبنان نهاية الثمانينيات كحلم نخبوي لكنها تحولت اليوم إلى تجارة بلا ضوابط.
سقوط شاب في خليج جونية وآخر على صخور جبيل، متمرس يفارق الحياة وثنائي يتدلى من شجرة صنوبر.
حاولت وزارة الشباب والرياضة فرض معايير سلامة وتجميد تراخيص بعض النوادي لكن من يحمي هذه النوادي من المحاسبة ومن يغطيها من عدم المساءلة القانونية؟
الطيران الشراعي يحتاج تنظيم صارم تحت مظلة اتحاد وإلا سيبقى "بزنس موسمي" يحصد الأرواح.
https://youtube.com/shorts/_ZpPI8zErG0?si=X0LAGYQD-YbITqUL