كتبَ اللواء عباس إبراهيم عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي: "النازحون السوريون في لبنان باتوا عبئاً على الدولة اللبنانية، ديموغرافياً واجتماعياً واقتصادياً وسياسياً وأمنياً. أبعد من ذلك، صار وجودهم في لبنان خطراً عليهم هم أيضاً، والدليل الحوادث التي نسمعها يومياً ونراها ونتحمل تبعاتها شعباً ومؤسسات".
وأضاف: أما آن الأوان بعد لحلّ هذه المعضلة؟ ماذا تنتظر الدولة اللبنانية وماذا ينتظر المجتمع الدولي؟ أدعو إلى مؤتمر وطني تشارك فيه القوى السياسية اللبنانية كلّها من دون استثناء لمعالجة هذه المشكلة، في يدنا وحدنا نحن اللبنانيين الحل، وفي يدنا أيضاً أن نفرضه على العالم.
المطلوب جرأة وطنية لا مزايدات حزبية أو طائفية موسمية لمعالجة الملف".