في العاشر من تشرين الأول نفذت إسرائيل غارات غير مسبوقة على منطقة المريجة حيث كان يتواجد رئيس المجلس التنفيذي للحزب هاشم صفي الدين والذي كان يرتقب أن يخلف نصرالله.
تل أبيب لم تعلن رسمياً إغتياله إلا قبل يومين ثم أكد الحزب أمس رسمياً الخبر.
مصادر صحفية كشفت أن صفي الدين لم يمُت مباشرة جراء الغارات حيث كان يتحصّن تحت أحد الأبنية وصمد ما بين يوم و3 أيام لكنه قضى إختناقاً مع 7 من كوادر الحزب.