شدّد عضو "اللّقاء الدّيمقراطي" النّائب هادي أبو الحسن، على أنّ "خطيئةً جديدةً تُضاف إلى مسلسل الخطايا الّتي تُرتكب بحقّ لبنان وشعبه، بتطيير فرصة تعيين حاكم جديد لمصرف لبنان"، متسائلاً، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي: "هل الميثاقيّة أهمّ من مصالح النّاس وحقّهم بالعيش الكريم واللّائق؟ هل الحسابات الطّائفيّة المقيتة أبقى من الوطن واستقراره واستمراره؟ أسئلة كثيرة تُطرح والسّؤال الأهمّ: ماذا بعد؟".