أعلنت الدائرة الإعلامية في "القوات اللبنانية"، في بيان، أنّها "لا تستغرب التعليقات التي تصدر عن بيئة تُروِّج للعنف والقتل، ولا تأبه لمشاعر عائلة قُتِل أحد أفرادها اغتيالاً، وتعرّض آخر لحادث مميت بسبب قهره على اغتيالٍ لم يتمّ توقيف مَن نفذّه على رغم أنّ الكاميرات التقطت صور المجرمين".
وأضافت: "لكن "القوات" التي رفعت الصوت وسمّت مَن اغتال الشهيد الياس الحصروني وتلاحق مَن اغتاله قضائيّاً، لن تسكت عن أبواق الفتنة والكذب وستدّعي عليهم بجرم الافتراء والتجنّي".