رحبت وزارة الخارجية والمغتربين بالجهود الحثيثة القطرية والأميركية وكل من ساندهم من الدول للوصول إلى اتفاق هدنة إنسانية في قطاع غزة وتبادل الأسرى.
وتُشدد الوزارة على أهمية هذه الهدنة كمدخل للوصول الى وقف كامل ودائم لإطلاق النار في قطاع غزة، والدخول الفوري وغير المشروط للمساعدات الانسانية، لا سيما الغذاء والدواء، تمهيداً لعودة المهجرين قسراً من سكان وبقائهم في أرضهم.
وتأمل الوزارة أن يستتبع ذلك العمل حل سياسي عادل وشامل للقضية الفلسطينية من خلال قيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، بما يضمن السلام والأمن والاستقرار والإزدهار في منطقة الشرق الاوسط.