دانت وزارة الخارجية والمغتربين “العدوان المتواصل على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية” في بيان، جاء فيه: “يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية، ويكثف اعتداءاته العسكرية وإستمراره في سياسة التوسع الاستيطاني وقضم المزيد من الأراضي وتهجير الفلسطينيين”.
ورأت في هذا “التصعيد المتواصل تدميرًا منهجيًا ومتعمدًا لإمكانية قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، وفقًا لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية الصادرة في قمة بيروت (2002)”.
كما دانت “استباحة دماء وأراض وممتلكات الفلسطينيين في الأراضي المحتلة”، وحيّت “تمسك الشعب الفلسطيني بحقوقه المشروعة ودفاعه البطولي عنها”.
كما دعت الوزارة المجتمع الدولي إلى “التنبه للنتائج المترتبة على إهمال عملية السلام، وعدم محاسبة المسؤولين الإسرائيليين على نهجهم العدواني”.